.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
( لأخي فوّاز الزويهري )
أخي الحبيب أبو محسن ، أكرر لك التهنئة وأقول ألف مبروك
وبالرفاء والبنين
وتلبيةً لرغبتك وتوصيتك ليلة الزفاف في قصر الأفراح ، برغبتك في قراءة الجديد
من كسراتي أثناء غيابك عن الملتقى ( في شهر العسل ) وهذا شرف كبير لي
أقول أنت تامر يابومحسن
واليك هذه الكسرة من الجديد ، خلك مبسوط بس
كنت ألتمس لك من الأعذار= واخفي لهيبي وأشواقي
وهاذي النتيجة من اللي صار= صدّك كسر شيّ فاعماقي