|
 |
 |
|
 |
|
اريد ان اتفاعل ولكن ارجو ان لايحدث ماحدث من التجاهل في المشاركة السابقه
هل حقاً نحنُ أمام أبناء العم نهتم بالأمور الدينية أم نكتفي بصلة القرابة
وعدم تفكك العائلة بسبب الرفض ؟؟؟
اختي مداخلتي اجابه للسؤال وهذا لايمنع اني اتفق معك في كل ماذكرتي
اجابتي استمدها من تجربتي بصفة ولي امر قبل ان اكمل سن الرشد
قبل ان انظر للقرابه او اي اعتبارات اخرى انظر هل انا ابرئ ذمتي وابر بمن ولاني الله امره او اكون غاش بمبدا الرفض والقبول وقد انجبرت ان اارفض قريب لي واعز صديق واقرب الناس لفلبي ولروحي حيث كنت انا وهو لايفرقنا الا النوم ومع ذلك رفضت تزويجه لاني علي اطلاع بخفايا لاتعيب ولكن مجرد موافقتي لاتبريني من الغش لمنه بوليتي ويعلم الله اني مريت باصعب شي يجري علي الانسان فرفضي امام اهلي لم استطع تبريره حفاظا علي اسرار صديقي وصديقي لم يكن امامي مجال لاعتذر منه عذر مهذب ومقنع دون ان ابوح له بسبب رفضي
رايي ان المقياس الحقيقي والشخص الذي تبراء ذمة ولي الامر هو ما حدده ووصفه سيد الانام اما االظلم وغش الرعيه وخيانة الامانه لاجل اعتبارات واهيه ليس لها في وقتنا الحاضر مايبررها فهذي لايقدمه علي قول الرسول صلي الله عليه وسلم الا انسان خائن لذمته ولا مانته
وتقبلي مروري |
|
 |
|
 |
سلمتَ أستاذ ...
على فكرة مسألة الإحراج .. وانه صديق وولد اخو
هي مشكلة البدو بالذات ... يعني ممكن يضحون ببنتهم
لجل مايخسرون الأخ لأنه بمجرد رفضها لولد عمها تقوم
القيامة ...
وممكن يرفضون أحسن الرجال عشان ولد لا يحمل من الصفات
الجيدة شيء ...
سعدتُ بمرورك ...
|