|
][ تعقيباً على موضوع الهلالي ][
بسم الله الرحمن الرحيم
نظرتي حول الموضوع الذي طرحه الأخ ( هلال الهلالي ).
هـــــ الوزير النادل ـــنا
؛
؛
؛
(( عملاً شريف يقيك حاجة الناس خير من أن تكون عاطلاً ))
هنالك من يرى أن الأعمال الصغيرة عيب وفيها نقص
لا ورب البيت أن تكون رجلاً وعاطل هذا العيب بحد
ذاته الأن البنات وهن بنات يكرهن الجلوس بدون عمل
كيف بكَ وأنت رجل قد تجاوزت سن 20 سنه ...
في هذا السن أبي عمل أعمالاً شاقة ... وترك دراسته
وعندما استقر ورزقه الله بوظيفة جيدة أكمل دراسته
ووفقه الله حتى أكمل ... الثانوية وكان من أوائل الدفعة
ولظروف زوجته وبناته وعمله تخلى عن دراسته واهتم
بهم لأن الدراسه أيامها كانت دراسه مابين السعودية
وخارجها ... أي بعثات ... وملزم بها ...
وعندما وصل لسن 27 اصبح أب ولديه أطفال ...
الأن يصلون لثلاثين لم يجدوا وظيفه الأمر ليس لأنهم
لم يجدوا لا وربي ... لأنهم لا يردون تلك وتلك
فاشلين دراسياً ... تنقصهم الخبرة والتروي ومع
ذلك يريدون مكتب وكرسي ومكان مكيف ...
على قول الأخوان المصريين (( قدم السبت تلاقي الأحد ))
؛
؛
؛
يُتبع ...
|