الموضوع
:
عـندما تـعاتب صـديقك حـدد
عرض مشاركة واحدة
13-10-06, 12:06 AM
#
1
شـــــاعر
عـندما تـعاتب صـديقك حـدد
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°
الـعتاب فـيه صـفاء الـنفوس والـعتاب عـلى قـدر الـمحبة، قول يتداوله iiالناس
لـكـن الـعتاب لا يـكون أسـلوب فـعالا الا إذا اسـتخدم فـي الـوقت iiالـمناسب
ومــع الـشـخص الـمناسب الـذي يـتقبل الـعتاب الـلطيف بـصدر رحـب ii
.
( لا تـقـطـع أخـــاك عـلـى ارتـيـاب ، ولا تـهـجر دون اسـتـعتاب ) ii.
اخـــــــــــــــــــي iiالـــــحـــــبــــيــــب
هــذه سـتـة نـصـائح لــك حـتى لا تـخسر اصـدقاءك مـن عـتابك لـهم
* حــــــــــــــــــدد عــــــتــــــابــــــك ii:
فـلا يـجب ان يـزيد عـتابك عـلى حـد معين ، ولا تحول كلامك لنوع من iiالتوبيخ
ولا تكرر ما تقولة ولا تلح كثيرا ، حتى لا يتحول كلامك لنوع من الهجوم غير المحبب.
* لا تــــــــــــتــــــــــــهــــــــــــاون ii:
بـينما لا يـجب ان يـزيد عـتابك على حد معين ، يلزم ايضا ان لا ينقص عن iiالحد
الـذي يـجعله فـعالا ، فـالتهاون احـيانا يـؤدي الى استسهال الامر من قبل صديقك
ومـــن ثـــم يـتـمـادى فـــي عـــدم مــراعـاة مــا iiيـضـايقك.
* لا تـــــوجـــــه اتــــهـــامـــاً مــــبـــاشـــراً ii:
فـلا يـجب ان تـضع صـديقك مـوضع المتهم ، فتضطره للدفاع عن نفسه iiبطريقة
تـبدو وكـانه يـبرىء شـخصه مـن تـهمة مـؤكدة ، فـذلك يوغر صدره اتجاهك
وربــــمــــا تـــخــســره جـــزئــيــا او كـــلــيــا ii.
* ضــــــــع الـــنــقــاط عــــلـــى iiالــــحـــروف:
عـندما تـعاتب صـديقك حـدد بـدقة الاشـياء التى ضايقتك منه ، بمعنى ان iiتضع
الـنـقاط عـلـى الـحروف ، مـع الـتاكيدعندعتابك انـك بـاق عـلى iiصـداقته
وان عـتـابـك مــاهـو الا مــن بــاب الـبـقاء عـلـى الــود iiالـقـديم.
* كـــــــــــــــــــن مــــــهــــــذبــــــا:
فــلا تـسـتخدم ابــدا كـلمات خـارجة عـن الادب ، وانـتق الـفاظك iiبـعناية
حــتـى لا تــحـرج صـديـقـك فـــلا يــعـود يـنـسـى iiكـلـماتك.
* كـــــــــــــــــــن iiهـــــــــادئـــــــــا:
لا تـرفع صـوتك ، وتـكلم بـهدوء ودون انـفعال ، وتـذكر انك تعاتب ولا iiتشاجر
أخوكم أصيل
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°
@
@
@
التوقيع :
بأغلى حروف المعانى إجزال =وارقى التعابير والمقدار
يامرحبا وأشرب الفنجال = فى ملتقى نخبة الشعار
أظغط هنااااا
أبو أحمد
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات أبو أحمد