|
لِـ لمنْ سكن الفؤاد مني ...
أشتاق لكَ سيدي شوقاً يصهرني فيعد نبض الحب لي ...
أوى تشتاق لمن سكنتْ منها الفؤاد ...
ولكن إياك أن تشتاق بهدوء ... اريده شوقاً يهد قمم الجبال
ويصهر الجليد ... ويثير غضب البركان ... وأمواج البحر
وتهتز لهُ الأرض الساكنة ... وتمطر له السماء مطراً ...
ويضج الكون ببرق السماء الخاطف ...
ورعده المخيف ...
؛
؛
؛
][ أحبكَ ألفاً ويزيدون !! ولكن !! ماذا!! لا أدري !! ][
|