|
لكِ جودي ... لكِ جودي ...
في تلكمٌ الليلة ... حيث توارى القمر ...
خجلاً من تلك الطفلة التي يشع جبينها
طهراً ونوراً ...
تحت سماء تلك المدينة وعلى أرضها ...
وفي جنبات تلكمٌ القاعة التي تضج بالفرح العارم ...
بتخرج جودي من الروضه وانتقالها للمرحلة الدراسية الجادة ...
؛
؛
؛
مبروك جودي ...
|