خالد وكما عودني لساني بمخاطبتك
(صديقي خالد)
أتشرف بأني أول من أدرك حرفك وفكرك ودهائك وعبقريتك في ملتقى حرب
راهنت عليك وأنا أجهل من أنت,,
وراهنت عليك بعد أن تعرفت عليك,,
وراهنت عليك بعد أن أسعدتني بسماع صوتك,,
وراهنت عليك بعد معاناتك مع أدارة الملتقى,,
قلت لمستشارهم (خالد قيصر الملتقى )
محامي من طراز فريد (خلقا وعلما ودرايه)
تستحق حواء منك كل هذا
وننتظر ما يستحقه منك ادم
تعظيم سلام مرسل من العاصمة المقدسة الى عاصمة المملكة
(انتظرك غدا في اليمامه)