دب الدبـاء عليـه وأذهـب طراتـه وقـل الثميـن وشوهـوه المهابيـل
وبحنضليلـه ضـاع حالـي حلاتـه ولا تثمر الصبخاء ولو علها السيـل
وكلـن يبـي يختـار مـن طيباتـه لاكن ماكـل تربتـن تنبـت الهيـل
وياليت بعض الناس يملـك أسكاتـه ويصير عنده عرف عن باهض الشيل
لاكان الأصقـه مايجـاوب أصواتـه ولا يعود الأوماي في سـاري الليـل
ولـو أدركـوا راقـيـه بمذكـراتـه مثايلـن تضربهـا النـاس تمثـيـل
مايشـره الهـاذي علـى شامخاتـه وينزل عن المرقـاب راقيـه ويميـل
ابن ردمان
صح السانك ويض الله وجهك قصيده جزله حازت الابداعه والروعه والجمال الله يعطيك العافيه