|
لربما كان مزاج وراح ... الله أعلم ...
ولكني لا أظنهُ كذلك ... وإلا لما أبدعت لنا بهكذا قافيه يامجافي ...
وإلا لما كانت لك مع الذكرى لقاء وموعد تقف بهِ على مسرح الجراح ...
أسدل الستار فيه على غدر أنثى وقلب موازين وكيف للأنثى أن تغدر بمن
احتواها يوماً ما ... أكاد أشك في جينات تلكَ الأنثى ...
؛
؛
؛
مجافي لازلت كما أنت مبدعٌ مبدع ..
صح كلك وسلم قلبك ...
(( مجافي داوي جراحكَ بذاتك ولا تبتئس مامن جرح الا ويزول
وان طالت سنينه )) ...
؛
؛
؛
أوركيدا لكَ ولقافيتكَ ...
تحية بحجم الوجع ...
|