|
][ تحت شجرة البلوط أهذي ][
بدأت بحروف أحبكَ بعقلانية الأنثى ... وانتهيت بحروف أحبكَ بجنون الأنثى ...
وأي جنونٍ ذلك الذي بات يفقدني صحوة العقل ... واتزان الجسد ...
طيفك يلاحقني أينما كنتُ ... يُخيل لي أنه كُلفَ بمراقبتي بين الجموع ...
أحادثهم بلساني ... والقلب لديك ... والعقل بكَ قد احتار ...
|