أخي الكريم آهات
أكسبك رضاهما وطمأن قلبك عليهما
وكتب لهما العفو والعافية
في الدنيا والآخرة
ولا نستطيع أن نقول وداعاً
وإنما ( إلى لقاء)
والأمل في الله كبير
وأوصيك بالصبر والاستغفار
فقد قال عليه الصلاة والسلام
( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل همٍّ فرجا ومن كلِّ ضيقٍ مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب )
ولك منا دعاء المسلم لأخيه الغائب
ولا تنسانا من دعائك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته