الشعيفاني خالد ...
طِبتَ وطاب قلمكَ وقلبكَ ...
؛
؛
؛
حقاً أنت الذي أقف أمام نصوصه بكل حيرة ...
أي ردٍ سيكون لهُ وأي حروف ستنسج ...
؛
؛
؛
أخاف السقوط هنا ...
؛
؛
؛
رفقاً بنا يا خالد ...
هنيئاً لها بكَ ...
وهنيئاً لكَ بها ...
ملهمة من نوعٍ فريد أخرجت لنا حروفاً من اللؤلؤ من قلبك ياخالد قبل قلمك ...
؛
؛
؛
لمعة الجليد...