هذه الكسرة كرد بسيط لما قام به أخي فواز من حسن الضيافة والكرم عسى الله يطول بعمره .
وهي أيضاً إهداء لأهل مكه عامة بدون تخصيص لطيب أخلاقهم وحسن استقبالهم لضيقهم ولاهي غريبه على الأجواد فهم أهل كرم من قبل عهد الرسول صلى الله عليه وسلم .
.
.
.
.
.
العز يبقى لأهل مكه= مهما تغير سلوم الناس
أهل الكرم مابهم شكه= وأهل المراجل بدون قياس
الذيب ...