اخوي الغالي
حمود البيضاني
بيض الله وجهك
وبارك الله فيك
والله يجزاك خير
وبالنسبه للهيئه فهي مثل القلب للجسد وازدادت اهميتها في عصرنا الحاضر
اكثر من قبل للظهور المغريات والفتن وهولاء الذين لايريدون للهيئه اي كلمه
او صوت هم من تاثرو بفكر الغرب اولا
وثانيا ضعف الوازع الديني في الشباب خاصه فهم يرون ان الهيئه لاتتركهم
يعيشون حياتهم كمايريدون
اسال الله رب العرش العظيم
ان يعلي كلمتهم وينصرهم
ويسدد على دروب الخير خطاهم
انه ولي ذلك والقادر عليه