|
أول ذي بدء :
أهلا بكَ بيننا شاعراً نطرب لسماع قوافيه ...
ونبضاً بالصدقِ اكتسى ...
أوا تعتقد أن صدى صوتكَ يصلها ... فتلبي لكَ النِداء ...
وهذا ماتطلبهُ حواء من آدم ... العِشق والغرام مطعم بالإخلاص والوفاء
ورجلاً شهماً بهِ تحتمي من صُدًوف الأيام والليالي ...
وأنا أريده ... فرحي الذي لايضاهيه فرح ... وقصيدةً بها يتغنى
الشعراء ... وحروفاً تُنقش على مر الأزمان على صخور البِحار
ومثالاً للنقاء في هذه الحياة ...
لي ولي فقط يكون ... لا يسمعُ همسهُ سواي ولا يكتب في من سواي
ولا يرى سواي ...
آه يا ايها الشاعر المنغمس في بحر العِشقِ والنداء ...
؛
؛
؛
هنيئاَ لها بكَ ...
؛
؛
؛
صح كلك يا أستاذ / ناصر الحربي ...
أوركيدا لك ولقافيتك ...
لمعة الجليد...
|