؛
؛
؛
وهكذا هو دائماً بالوعد (( يُخلف )) ...
وبعدها يأتي طالباً الصفح والسماح ...
وكأني خُلقت كي أعفو وأتغاضى عن زلاته ...
؛
؛
؛
ياقلب لا تضعف ولتكن لك وقفةٌ صارمة ...
ولتقل ... ماعدنا لعبةً ترمي بها متى ما أردت ...
أو متى ماحضر غيرها تجاهلتها ...
؛
؛
؛
عذرا ياقلبي فإني سأطلب الحكم من العقل لا القلب ...
يبدوا لي أنك ياقلب ستتنازلُ مرةً أخرى ...
ولذلك العقل هو من سيحكم ...
؛
؛
؛
آخر الرمق :-
لا تعلمون ما يحدث بنا جراء وعودكم الكاذبه ...