كان هناك رجلا من فقراء المسلمين كان يطعمه وينفق عليه أبو بكر الصديق رضي الله عنه وعندما وقعت قصة الأفك لاك مع من لاك بعرض عائشة أبنت الصديق رضي الله عنهما ثم أقسم الصديق ألا ينفق عليه ولايطعمه فاأنزل الله تعالى(( وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم ) قال الصديق رضي الله عنه بلى والله نحب بلى والله نحب فلم يزل ينفق عليه حتى توفي .
الصفح من شيم المسلمين وأن كان حل بهذا الموقف مشكلة ما فهذا أيضا حسن فقد ساهمت بخير بدون أن تعلمين وهذا من فضل الله .