|
(( عيون أمي أنتي ))
مدخل :-
غضب كثورة البركان ...
؛
؛
؛
رغم ساعات وايام الفراق ...
رغم لوعة الشوق ...
رغم (( الحب والحنين )) ...
؛
؛
؛
يقترب فأبتعد ...
يقترب فأبتعد ...
وكأننا نستلذُ بطعمِ (( العذاب )) ...
؛
؛
؛
غضبتُ وثار جنوني ...
وقلت (( صمتاً )) حتى يُثار جنونه ...
؛
؛
؛
ولكنه علم كيف هو السبيل إلي ...
يداعبني بحروفه ... فيرسمُ لي الحرف من ضياء القمر ...
وحرفاً من شعاع الشمس ...
؛
؛
؛
وعندما أتى لأخر الرمق قال (( نجمةٌ على الجبين ))
يا أميرتي ...
؛
؛
؛
ويعلمُ أني أمام حروفهِ (( أذوب كقطعة من شوكلاتة الجالكسي )) ...
وانصهرُ... كجليدٍ تحيط به السنة اللهب ...
؛
؛
؛
وكما اعتدتُ منهُ ...
(( عيون أمي أنتي )) كم أشتاق لسماعها دوماً ...
مخرج :-
هدوء كنسمات الصباح ...
؛
؛
؛
لمعة الجليد...
|