أعشق الثرثرة في ملامح الغروب دون قيود
فكم تميت تلك الحروف لمحبرتي تعود
لأنثر حروفي نبضاً من همسات قلبي
أدونها لـ هذيان تلك الليالي القاسية
صميم الذات
هنا ستكون الثرثرة بقرب حروفك
لتستقي الطهر من روحك
ولكن ما يزعجني ..
هل ستسير الحروف بنقاء وطهر القلوب
أم ستعود للمشاحنات كسابقاتها هنا ؟!!
صميم الذات
بنبضٍ يجبرني نحو الأمل
سابقي لك هذه المساحة على استحياء
راجية منك أن تنيرها بروعة حروفك