|
يبدو لي أنك ... متمكن جدا لحد الجنون ...
وعنوان المتصفح يكفي لإثبات ذلك ...
أولا ...
أستاذ : الغيداني نداء ...
صح لسانك وسلمت يمينك وعلا شانك ...
لنبدأ الأن برحلة الحزن معك ...
بدأت من هنا وأنا أناشد القلب أن لا يحزن ...
تساءل ... يتبعه تساءل بإستغراب ... لربما أردت تجيب الذات
ولربما طرحت التساءل لمجرد التساءل ...
بث روح التمني في النفس ... ولكن مع وجود بعض من
جرعات اليأس ...
وصف الحال ... ( وسكرة الحزن ) كما أردت تسميتها ...
هنا لا أظن أن أحد سيمرُ عليها مرورا عابرا ...
لا أدري أيها الغيداني نداء ... أنت تكتبُ الحزنُ ...
أم هو يكتبك ... هنا لا فرق بينكما فكلاكما ألم ...
هنا تضرع وانصياع للأقدار والرجوع لباب الدعاء ...
فرباه رحمااااااااااك ... ارحم الجميع ...
 |
 |
|
 |
|
اقدم لكم قصيدتي هذه التي تعبر عن نفسها واتمنى ان تحوز على رضاكم
نداء الغيداني |
|
 |
|
 |
صدقت يا أستاذي ... معبرة بكمية الحزن الذي اتسمت به...
؛
؛
؛
أوركيدا لشاعر وقافيته ...
تحية بحجم الوجع ...
؛
؛
؛
سأرحل وإلا بدأ قلمي بهذيان الحزن ...
لمعة الجليد ...
|