أهلا وسهلا أخي بعيد الشوح
( أمن الطرق صاااااااااااااادنا هههههههههههههههههه )
حياك الله وبياك بل يسعدني ويشرفني أن أتناقش معك حول المعاني والمفردات
ونحن الأدباء بنقادنا نكون بل يزيد هذا النقاش هذه الصفحة رونقا وتألقا
فعلى الرحب والسعةأخي الكريم
أما ( حايل ) من لفض (حائل ) أي حاجز ومن المتعارف عند البادية قلب الهمزة
المكسورة في الكلمة ياء غالبا كقولهم مدينة حايل ( يقصدون حائل ) وهذا لاشك به
أما مناسبتها للبيت :
بما أنني طرقي ( ماااااار مرور الكرام ) وأجبرني طريقي على المرور من هذه المنطقة
فهالني ما رأيت وقد حجز الخط ( قفل من السيارات والجمهور )
كان لسان حالهم أن طريقك في هذا الوقت ( وقت التفحيط )
عليه حاجز من الجمهور والسيارات و و و ...
أما عن سؤالك عن مناسبة البيت والسؤال عن المكان وهو معلوم
فأنت لم تستوعب معنى البيت ...
الشطر الذي قبله أقول فيه
من كثرهم ويش صار ناشد وسايل
بمعنى مااااااااهذا الجمع الغريب في هذا الوقت
فكان جوابهم أنت في منى ( وهو مشهور لدى الشباب أنه موقع التفحيط
الأول لديهم
فجوابهم بهذا بمعنى أتسأل وأنت في منى ألا تدري بالتفحيط
فجوابي لهم بقولي ( دليت ) أي أنا أعرف أني في ( منى )
فكان جوابهم التفحيط سيحجزك ( حايل ) أي أنت الآن محجوز وسط الحدث
أرجو أن أكون أحسنت التوضيح
وكلي سرور وحفاااااااااااوة
واسأل عن كل شااااااااااردة وواردة
لك خاااااالص التقدير