السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة
قمر طيبة
للإنسان أن يحسب حساب المجتمع في جميع أموره
إلا الدين
فمن كان الدين في جانبه فلن يقف ضده أحد
( ما شادّ الدين أحدٌ إلا غلبه )
وهذه ليس عليها حرج
بل الحرج على من ( عاب عليها )
لأنه لا يخالف الدين من أجل المجتمع إلا جاهل
والجاهل لا اعتبار برأيه
إلا إن كان هناك خطورة من جهل المحيطين بها
فحينها كان الله في عونها
ووفقك الله ورعاك