أولاً : يسلم رأسك يا أبو طلال
،
ثانياً : أنت من يُعتدُّ برأيه ، ورأيك مرجع لنا
،
لكن أُعطيك ما رأيته وهو طبعاً قابل للرد
،
أنا قصدت في البيت ( التورية و الكناية معاً )
،
وإن كان فيه شيء من النعت المضاد ولكن لا أقصده
،
لأنه ليس من أغراض القصيدة هنا
،
شاكر لك يا أبو طلال ولجميع الأحبة
،