شكرا أيها ( الخميس) كم أنت يوم رائع ...
أخرجت لنا حروفا كانت حبسة الأدراج ...
أنجدتها من غياهب الظلام وأنرتها بشعاع الملتقى ...
الشاعر الكاتب المثقف / لافي ...
حقا ألجمتني بأي لقب تريدني أن أناديك ...
بالشاعر الذي أحسن نظم الكلمات فكانت لنا عقدا من
ترنمات الشعر ...
أم بالكاتب الذي يحسن صياغة الكلم ...
أم بالمثقف الذي له ردود تنم عن ثقافته الحقه
وأنار بها متصافحاتنا ...
ولكني أردت مزجها فهالني ما رأيت ...
حفظك الله من كل مكروه ...
وأدام للملتقى نور فكرك وحسن خلقك
وجمال كلماتك ...
.
.
.
أعذرني يا أيها .... لك ما اردت ...
تحية بحجم سماء العلم ...
لمعة الجليد..