عرض مشاركة واحدة
قديم 17-08-07, 03:51 PM   #1
كـــاتــب

 










 

الحميدي المخلفي غير متواجد حالياً

الحميدي المخلفي has a reputation beyond reputeالحميدي المخلفي has a reputation beyond reputeالحميدي المخلفي has a reputation beyond reputeالحميدي المخلفي has a reputation beyond reputeالحميدي المخلفي has a reputation beyond reputeالحميدي المخلفي has a reputation beyond reputeالحميدي المخلفي has a reputation beyond reputeالحميدي المخلفي has a reputation beyond reputeالحميدي المخلفي has a reputation beyond reputeالحميدي المخلفي has a reputation beyond reputeالحميدي المخلفي has a reputation beyond repute

افتراضي

من أسرار لا اله إلا الله

من أسرار لا اله إلا الله
أن جميع حروفها جوفية يحتاج مرددها إلى الإتيان بها من خالص الجوف وهو القلب، ليس في حروفها معجم "منقوط" إشارة إلى التجرد من كل معبود سوى الله، هي اثنا عشر حرفًا على
عدد شهور السنة، منها أربعة حرم وهى لفظ الله كما أن الأشهر الحرم أربعة، فمن قالها مخلصاً كفرت عنه ذنوب السنة، وهي مع محمد رسـول الله أربع وعشرون حرفاً والليل والنهار أربع وعشرون ساعة فكل حرف منها يكفر ذنوب ساعة وكلماتها سبـع وأبواب جهنم سبـع فكل كلمة تسد باباً عن قائلها فأعلم أنه لا اله إلا الله محمد رسول الله"



الإجابة:

لابد أن يكون على ما ذكر من الخصائص لهذه الذكر والفضائل لقائله على هذا النحو، لابد أن يكون عليه دليل، ولا يجوز أن يقال بغير نص، وقد اتفق العلماء على أن تحديد فضل مخصوص لذكر أو عمل لا يجوز أن يكون بغير توقيف من الشارع لأن هذا الباب توقيفي والله اعلم.

المفتي: حامد بن عبد الله العلي
ـــــــــــــــــــــــ
لماذا حدد الله عز وجل الصلوات الخمس في مواعيدها التي نعرفها


روي عن علي رضي الله عنه .. بينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم جالسا بين الأنصار والمهاجرين ..

أتى إليه جماعه من اليهود فقالوا له: يا محمد .. إنا نسألك عن كلمات أعطاهن الله تعالى لموسى بن عمران لا يعطيها إلا نبيا مرسلا أو ملكا مقربا

فقال النبي صلى الله عليه وسلم سلوا ..

فقالوا يا محمد أخبرنا عن هذه الصلوات الخمس التي افترضها الله على أمتك ؟

فقال النبي صلى الله عليه وسلم .

أما صلاة الظهر إذا زالت الشمس يسبح كل شيء لربه ..

وأما صلاة العصر .. فإنها الساعة التي أكل فيها آدم عليه السلام من الشجرة... إلخ "



= _ - _ الــتــعــلــيــق _ - _ =



الحديث المذكور حديث ظاهر النكارة والتصنُّع، وملامح الوضع ظاهرة عليه،

فلا تجوز نسبته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإجماع في مثله،

بل الجزم بنسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم مع العلم ببطلانه من أكبر الكبائر؛



الشيخ / الشريف بن حاتم العوني
ـــــــــــــــــ




التوقيع :
    رد مع اقتباس