عزيزي / ولد المقرح : بيض الله وجهك
،،،،،،
لقد حظيت بمشاركة أعتز بها
،،،،،،
فلك مني كل الشكر
،،،،،،
وكامل التقدير
،،،،،،
وأهديك هذه الأبيات التي تغزلت بها في معشوقتي :
،،،،،،
سقى الله داريً صفوةُ الأنواء=حُلو المشاربَ روضَةٌ غناءُ
ينأى بقلبٍ مـا تأطـرَ ودَّه=ُسَهْلُ الْمُحَيَّا جنَّةٌ خضـراءُ
يبكي زماناً والعيون غزيرة=ٌونبكي طريقٌ سَنَّه الآبـاءُ
طابت نفوسٌ واستقام نعيمها=تحيا بحبٍ أسمـه الأبـواءُ