|
عرجـوا الـى سبـعـة طـبـاق= فكـانـواغـضـبـاً يــمــور وراءه الـبـركــانُ
و تناثـرت أشـلاؤهـم فــي= أرضـنـاقـد كـان عهـداً فــي الخـفـاء يـصـانُ
قسـمـاً بـمـا جـعـل الشـهـادة= مغنـمـاًهـيــات يـفـلـت يـــا دعـــاة جــبــانُ
هـذي و جـوه المجرمـيـن صغـيـرةٌ=مـعـروفــة بــــدم الـشـهـيــد تـــــدانُ
و الشعـب يعلـم مـن يكـون نصيـر=هُلا يـنـقـص الإثــبــات و الـبـرهــانُ
عرجـوا الـى سبـعـة طـبـاق فكـانـوا=غـضـبـاً يــمــور وراءه الـبـركــانُ
و تناثـرت أشـلاؤهـم فــي أرضـنـا=قـد كـان عهـداً فــي الخـفـاء يـصـانُ
و مضى جهاد الشعب كالأهوال في=قـلـب الـعــداء و سـلاحــه الأكـفــانُ
و أبى الشهيد سوى الوقوف كمـارد=عـزمـاتــه التـصـمـيـم و الأيــمـــانُ
قــد زادهــم رعـبـاً و كـــان بليـلـهـم=كـابــوس مـــوت يعـتـريـه دخــــان
عرجـوا الـى سبـعـة طـبـاق =فكـانـواغـضـبـاً يــمــور وراءه الـبـركــانُ
و تناثـرت أشـلاؤهـم فــي أرضـنـا=قـد كـان عهـداً فــي الخـفـاء يـصـانُ
أنشودة عرجوا للمنشد الرائع ( موسى مصطفى ) ...
.
.
.
لمعة الجليد...
|