|
طبعا ابيات الشافعي فهذا أمر لا يختلف عليه
اثنان بالنسبة للمعة ...
إن كنت تغدو في الذنوب جلـــــيدا = وتخــاف في يوم المعاد وعيدا
فلقد أتاك من لطف المهيمن عفوه = وأفاض من نعم عليــــك مزيدا
لا تأيسن من لطف ربك في الحشا =في بطن أمك مضـــــغة ووليدا
لو شاء أن تصلى جهنم خـــــــالداً = ما كان ألهم قلـــبك التوحيـــــدا
ويعجبني أيضا ...
( حُسْنُ الخلق يذيب الخطايا ؛ كما تذيب الشمس
الجليدا وسوء الخلق يفسد العمل كما يفسد الخل العسل)
يسلمو اخوي ...
.
.
.
لمعة الجليد...
|