|
أهلا بالغاليه الشامخة أهلا بتوأمي ... قيل لي يوما أنتي الشامخة
وأنتي سئلت نفس السؤال ...
حتى بالنك نيم في الماسنجر تشابهنا ... حتى بأفكارنا تقاربنا
صدفة من أروع ماكانت ... لكِ حبي يالحبيبة ...
( لبيه ... سمي ... أمري بس ) ...
لك ياغاليه من الشكر ... أوفره ...
ولك من الكلم ... أرقاه ...
ولك من الزهور ... الأوركيدا ...
1 / لا أحب تغير معرفي لكن لو أرغمت سأعود لمعرفي القديم
( تاج الملكة ، جسيكا ) ...
2 / أقوا استسلام عندما أواجه قوى شر طاغيه لا حيلة
لي معهم ...
3 / أكيد النك نيم بتاعي وبيت شعر لوالدي ...
النك نيم بتاعي ...
غلطانة أمي يوم على الطيب ربتني = تحسب ناسي مثل ناسها طيبيني
وبيت لوالدي قاله في ساعة صفاء ودونته ثم أخذت أردده ...
لولا الجهل ماصار للعقل قيمه = ولولا الخطا ماصار للحق برهان
4 / أتمنى أن تكون حكمتي في الحياة ( طنش تعش ) ...
5 / أوووووووووووه مواقف الطفولة كثيره بحكم أني كنت
ملكة زماني ومدللة تلك اللأسرة لأني كنت ابنة الغالي فمن
غلاه أصبحت أنا الغالية ...
أذكر أني كنت في أحد الأيام ألعب بالدراجة أمام بيتنا
وكان أبوي يصلح السيارة بحكم أن والدتي لم تكن موجودة
فأمر الشارع متاح لي فأخذتها فرصة ولعبة بدراجتي ولكن
في نشوة السعادة تلك مر من جانب صاحب أبي وجارنا
وقال لي عيب البنت تلعب برى البيت أنا لم أستوعب ماقال
فأعادها المهم رددت عليه ولكن ماإن أكمل جملتي إلا ويجيني
ذاك الكف اللي جعل صرختي تهز مدينتي ...
وراح وتركني وأنا غرقانه بدموعي وبعدها مدري وش صار
لكن ( وربي مقهورة مقهورة منه للأن ) ...
وفيه واحد من أصحاب ابوي شكله يخوف كنت كل ماأقابله
أقوله أنا بنت طيوبه ( من خوفي منه أتوارى وراء كلمة طيوبه ) ...
والباقي راح أقولهم لكِ لحالك اوكيه ...
يسلمو ياغاليه ...
.
.
.
لمعة الجليد...
|