في عام الابل ٢٠٢٤
وفي ارض الجزيرة العربية
تحدث شاعرنا الراقي عن الابل
ولفت نظرنا الى انها
من عجائب الخلق كما ذكر الله تعالى في القرآن الكريم
وهي مصدر فخر واعتزاز عند العربي الاصيل
يحب الابل ويعدها من تراثه العريق
يكرم بلحمها الضيوف والاهل والغرباء
حليبها مصدر قوت وزاد وصحة وشفاء
قصيدة رائعة راقية
وافقت واتفقت مع الزمان و المكان
فصح لسانك شاعرنا مليارات و مدد بلا عدد