(لا تترك الصلاة مهما بلغت ذنوبك)
-توارد الأخبار عمن يتهاونون بالصلاة أو يتركونها من الشباب والشابات -في هذا الزمان- مفجع وموجع.
"ولا يختلف المسلمون أن ترك الصلاة المفروضة عمداً من أعظم الذنوب، وأكبر الكبائر، وأن أثمه عند الله أعظم من إثم قتل النفس وأخذ الأموال".
-رسالة لتارك الصلاة:
صلِّ ولو في البيت أو المكتب أو السوق، فصلاتك وحدك خير ألف ألف مرة من ترك الصلاة بالكلية