٨
وهنا تذكرت وقلت لها :
هل هذا هو ذلك الطفل الذي رفضوا ضمه إلى الرعاية ؟
فقالت : نعم نعم ..!
وعقَّب هو : لذلك أصرت أمي أن تقدمني إليك، بل وسمتني باسمك عبدالرحمن ..
•• يقول د. السميط :
قدماي لم تحملاني، خررت على الأرض وأنا شبه مشلول لهول الفرحة، والمفاجأة، وسجدت لله شكراً