وقف أولادة ينتظرونه وقد غاب كثيراً حتى أيقنوا أنه مات أو لدغة ثعباناً أو تاة تحت الأرض وهلك، وقد كان أولادة ينتظرون هلاك أبيهم ليقتسموا ماله فيما بينهم .
فأسرعوا إلى المنزل وأخذوا الميراث، ففكر أوسطهم وقال : هل تتذكرون البقرة التى أعطاها أبانا إلى جارنا هذا ؟ إنه لا يستحقها وأنها ملك لنا