ولما نصح صالح قومه بالايمان بالله، آمن به المستضعفون من القوم أما كبراء القوم ورؤساؤهم فلم یؤمنوا به وکذبوه، الاغنياء وقال المستكبیرون من قومه: آنزل عليه الذكر من بيننا؟
إستبعادا أن ينال الخير أحد سواهم واستكباراً عن اتباعهم لرجل منهم لا يمتاز عنهم بالغنى والثراء والرياسة.