كانت قبيلة ثمود تدين بعبادة غير الله فقد كانوا يعبدون الأصنام ويشركونها مع الله ويقدمون لها القرابين ويذبحون لها الذبائح ويتضرعون لها ويدعونها ويفسدون في الأرض
فأرسل الله تعالى النبي صالح إليهم وكان أصلحهم وأتقاهم وأفضلهم حسبا ونسبا، وكان رجلا كريما تقيا محبوبا لديهم.