ذِكرى ليال الأُنس جلّابة التّوق
مثل النّجوم اللي تزيّن سماها
الله قدّر وانتهت قصّة الشّوق
على فُراق اثنين عاشوا صفاها
اموالفه بالشّوق ومفارق بذوق
طالت علاقتهم وصانوا هواها
كان ارتباط الحُبّ فالتّضحيه فوق
جهل بها من حولهم عن خفاها
ياطيب مبداهم تنزّه عن البوق
في وقت فيه النّاس يُنقد وفاها
الشّاعر / خالد بن عبيد بن معتوق الأحمدي