قصيده موجهه لبن العم الشاعرعبدالله عوادالقاعدالزغيبي
.....
**** ابا اوجه رساله جديده لابن عواد
*ابن عمي الي لايجيني ولاجيته
وحنا بديره لاكن الكل منا صاد
امره ويطري لي لامني تعديته
اقوله مقرن في قصوري مجد اوجاد
عليه خطاء والمبتدي ليش خطيته
تمر السنه موجود فيها ثنين اعياد
ولاشاف له فرصه ولو شبه تسكيته
ترا الي بسنك لاعتنز بي وطب الماد
اسنّه سوات السيف* واشيد في بيته
ليا شفت ذوعه حر وينومس الصياد
سلايل ثويني وافتخربه وناديته
*قرينا الجده شعر يحسب من الرواد
*بليغ* العباره شايعٍ بالأدب صيته
*انا ودي انك مثل جدك تصير اسداد
*تحارب خمول العصر كيته اوياكيته
** لياقلت قولك كل كلمه وراها ابعاد*
*ترى كسرة الحاجز خطرها تمثنيته*
* تغوص البحر تسعين قامه عن النقاد
*غموض الحويفي بلأدب وأبو عفريته
يقوله غريبٍ غربته ما لها ميلاد
سنتها ثمان اشهور واحلامها ميته
رجب وارمضان وشهر شوال ثم اجماد
ثمان اسنوات اهلالهٍا ماتحليته
وأنا مؤمنٍ بالوقت صدفه بلا ميعاد
عساها تليم شملنا عقب تشتيه
وترانا رجال عبيد وعبيد راع الشداد
ليا سار مع وادي له اسلم عفاريته
كسرنا القرون لي قضبنا لها مرصاد
وقمنا بدورٍ* بالأدله تثابيته
وطوينا الكحيلي يوم صارة عيا وعناد
وطاح الصويب الي ينفّض توليته
وتم الكلام وحدد الوقت والميعاد
وصلاتي على طاها وصحبه وهل بيته
غازي مغيران الزغيبي