|
صح السانك يابو هليل على الحل ( العصر )
ولكن من وجهة نظري ان ( الهدي ) يصلح حل للغز
خاصة لمن كان نسكه قارن فانه يسوق الهدي ولايذبحه الا يوم العيد ( لالبست العذرى ثياب جدادي )
وقبلها لايذبح ولايؤكل بعد ان نخصصها للهدي ( وش الذي لاحل مافيه زادي )
وهذا متعارف عليه حتى قبل الاسلام ( طبع البشر قديم والناس تعتاد )
وفي العيد يذبح ولايبقى مع صاحبه ( ماعاد له عند المعازيب مقعاد )
|