مهابط العلم في مقصود = مردها وجه صاحبها
بياض ولا علومك سود = فالنية ضيقك وراحبها
ما يجرح إلا وعني يذود = حسابة العلم تحسبها
بحل الزراءتحل للمشدود = جيت العلوم فمغاربها
ملاحظة :
البدعين عامة لا أقصد فيها أحدا بعينه
الان دخلت الملتقى
وبكل صراحة وجدت مايفسر إيجابا وليس سلباً