.
.
يـامل قـلبي هجوسه ما تبى الراحه
ولـيا سـمع صـوت ونـه جـاوب الـونه
عـلـيه دقــات قـلبي تـشعل الـساحه
الـقلب مـن طـيبته مـحسن بـها ظنه
دعوى ضميري ترى ماهي بمرتاحه
بـعـده تــرى نــار والـيا قـرب الـجنه
عـذب النهر زاد عقب اجفاه بملاحه
والـقـلب مــدري هـبـوبه ويــن ودنــه
اهـل الـهوى مـا لـقت للباب مفتاحه
مـا غـير فـوق الـرجوم الـسود ومزنه
راع الـهوى ما لقى الراحه بمرواحه
وراع الــهـوى دورة الايـــام خـابـنـه
مـن عـقب فـرقى وليفه غابت افراحه
مـا حـصل الا الـهموم الـي يـسجنه
عـسى دواليب وقتي يرجع اصلاحه
ويـهـنى ضـمـيرٍ لـهـيبه يـشبه الـكنه
.
.