22/9/1434
لم يكن يدور فالخلد
عندما رأيتك أخر يوم في العمل قبل أن أتمتع بأجازتي
بأنه هذا اللقاء سوف يكون الأخير بيني وبينك
لاحول ولاقوة الا بالله
رحمة الله عليك أيها الزميل الوفي / فيصل الردادي
داهمك المرض لبضعة أيام ولم يمهلك طويلاً
والسبب لأن أجلك قد حان
وليس لنا الا أن نقول
أللهم أرحمه في هذا الشهر الفضيل
اللهم نوّر عليه قبره
وأبدله داراً خير من داره
وأهلا خير من أهله
وجازه بالحسنات احسانا
وبالسيئات عفوا وغفرانا
ياحي ياقيوم
بالأمس طيب يجي ويروح=وفـ /العيد . نلقاه . ونشوفه
واليوم تحت الثرى مطروح=والدود ياكل من كتوفه
تحيتي=