قلت هذه القصيده برئيس مركز الذيبية الشيخ / عبدالله بن رباح المريخان
لتقدمه للفعل الجميل
.
.
.
.
.
.
الشعر يزهى بالرجال المسمـــــــاه*** الى على ميقافهــــــا مــا تـــورا
ونحضر الجزلات والعلم ينصــــاه****شيــخ ولد شيــخٍ بطيبــه تــــذرا
عبدالله الي لــــه فعـــايل مضـــراه****شيخٍ على فعل الجمايـــل مضرا
ولد ورباح الي على العــز مبنــــاه****كم فعلةٍ من طيب نفســـه تســرا
له مـــاقفٍ يزيـــن لحـــل طريــــاه****يوم الردي من كل مجلس مسرا
وقفت في ماقف هل العز والجـــــاه****ورايتك بيضاء يوم كلٍ تبـــــرا
على الجمايــل ما تراوى مـــــراواه****وتسوق خطوات القدم في تدرا
تدحم بجنــبٍ ضــــاريٍ للمحامــــاه****شف موقعك بين النجوم المجرا
طلق الحجاج وللجماعــه مـــــداواه****اليا انكشف ستر الهنوف وتعرا
وانت الفهيم الي بطيبه عرفنـــــــاه****كل الحضور بطيب مثلك يقــرا
كم طيّبٍ فعلــه حشـــا ما نسينـــــاه****لـه واجبــــه ونقـــــــول لله درا
عل الحثول وراعي الشين يفـــــداه****ويفـداه منهــو للمشاكل يجــــرا
ولا عندنا لمجامل النـــاس مجبــــاه****ترى المجامـل لتصاغا يغــــرا
ودرب السنع راع الخطـــأ لتعــــداه****ادمح وغير الوجه خله يمـــرا
وترى الحظيظ الي عن الشين مغناه****ان ما قدر ينفع تجنب مضــرا
اقولها والحـــق مابـــه مصاغــــــاه****وملا يعد الحـــق ينحاش بـــرا