|
مبدع في رضاك يابو وليد وفي غضبك
صح الله لسانك على الأبيات الرائعة
من غير دخول فالتفاصيل المداراة واجبة واحتمالك وتغاضيك
لاجل دارك مايقلل من هيبتك عند اهل النظر والمفهومية
غالي علينا ومقدارك=ماقل في يوم يابحار
أمّا عن الدار وابحارك=ماتنكره حزّة الأخطار
|