أنا أرى ان الكسره حلاوتها ان تكون من النوع السهل الممتنع
لانك لم تكتب الاليستمتع القارئ
( فهد أحمد اليوبي )
لذلك اعذب الشعر ماكانت اركانه واضحه وتدل على هدف مخفي تستطيع الوصول اليه بالتتبع للابيات وتفكيك المفردة ومقارنتها بما سبقها وماتلاها وهنا تكتشف جودة البناء في التركيب
( ماهر أبو خالد )
يعجبني دفن المعنى في الالحان والمحاورات
( رابح الجحدلي )
أنا مع السهل الممتنع عامة مع البراعة في انتقاء المفردة
( أبو ذيب )
المفروض من الجميع يتقيد لان الشعر معنى ومغنى
( أبو منى )
ألست معي بأنه إذا وضح المعنى فقدت المحاوره متعتها
( الأنيق )
اخفاء الهدف لغز .. والكسره كالشكوى للطبيب تحتاج للتوضيح كي يسهم في توجيه من سأله
( حامد بن حماد الصبحي )
انا مع المقولة التي تقول المعنى في بطن الشاعر
( همس القوافي )
هنا أبرز ما تفضلتم بطرحه من وجهات نظر
ولعله حمل تقارباً في وجهات النظر
فحتى من أيد " دفن المعنى " قرنه بشرط عدم التكلف
ليكون مقبولاً لدى المتلقي ..
ولكن تقف هنا أمامنا عبارة لللأديب اللبناني ميخائيل نعيمة .. يقول فيها :
( لكل كلمة أذن .. ولعل أذنك ليست لكلماتي ..
فلا تتهمني بالغموض )فإلى أي مدى يكون لهذه العبارة تأثير في أسلوب الطرح ..؟
تقديري لكل من شارك .. وبانتظار مداخلاتكم