|
هاض الضمير وفي عنا خاطري هاض
واسترجعـت كـل الجـوارح زمنهـا
وهني من سج القدم عقـب مقيـاض
بـرضٍ زماليـق الربيـع اتحضنهـا
الله لايلومك قصيده من الى مهيضه اومسريه ان صح التعبير
الذكرى مؤلمه.ولكن مهماكان تجري الرياح بمالاتشتي السفن
الشاعرالقديرنافع الحربي صح لسانك حتى ترضى على هذا
الابداع الذي لايستغرب على مثلك وشرواك
|