عرض مشاركة واحدة
قديم 15-03-07, 11:49 PM   #1
كـــاتــب

 










 

عبدالله بن جربوع غير متواجد حالياً

عبدالله بن جربوع is on a distinguished roadعبدالله بن جربوع is on a distinguished roadعبدالله بن جربوع is on a distinguished roadعبدالله بن جربوع is on a distinguished roadعبدالله بن جربوع is on a distinguished roadعبدالله بن جربوع is on a distinguished roadعبدالله بن جربوع is on a distinguished roadعبدالله بن جربوع is on a distinguished roadعبدالله بن جربوع is on a distinguished roadعبدالله بن جربوع is on a distinguished roadعبدالله بن جربوع is on a distinguished road

افتراضي ترتيبك بين أثرياء العالم

ترتيبك بين أثرياء العالم


إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه،
وطعام في بيتك، ولباس على جسمك...

ولستُ بخابئ ٍ أبدا طعاما ......... حـذار غدٍ ، لكلّ غـدٍ طعامُ


فأنت أغنى من 75% من سكان العالم.


إذا كان لديك مال في جيبك،
واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة...

و(إني لأبغض أهل بيتٍ .. ينفقون رزق أيــام , في يوم واحد)
كماقال الصديق رضى الله عنه

فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.


إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم ...

فأنت في نعمة عظيمة

فهناك مليون إنسان في العالم
لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم.


إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن،
ولم تتعرض لروعة التعذيب ...
فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض.


إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب
أو الاعتقال أو الموت ...
فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر.


إذا كان أبواك كلاهما على قيد الحياة و أنت بارّ بهمـا ... فأنت نادر في هذا الوجود.


إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل ...


فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون.


إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها ...

فأنت في نعمتين عظيمتين:

أولاهما أن هناك من يفكر فيك،

والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر
الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


من ذا الذي قد نــال راحــة فـــكـــــرِه .................. في عــســرٍهِ من عــمــره أو يـــسـره

يلــقــى الغــنــي لـحــفــظـه ماقد حــوى ................. أضـعـاف مأيـلـقــى الـفــقــير لفـقـره

فيظـــلّ هـذا( ســاخــطا) في قـــــلّـــه ................... ويـظل هــذا(نـــاصبـــا) في كـــثــــره

وأخـو التجـارة : لاهــث ٌ مـتـفـــكـّرٌ ...................... ممـا يـلاقــي في خــســـارة ســعــره!
لكي تكون أسعد مما أنت عليه ...فخـذ هـذه الحكمة

(للناس في الحياة هدفان :

اولهما : أن يظفر بمايريد

ثانيهما : أن يتمتع بما ظفر

والحكماء وحدهم .. يحققون : الهدف الثاني )



م
ن
ق
و
ل
ل
ل
ف
ا
ئ
د
ه




التوقيع :
    رد مع اقتباس