لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
فعلا فاجعة ومصيبة فقد مثل هذا الرجل الذي تشهد له صولاته وجولاته في عمل الخير والسعي في إصلاح ذات البين ، والاهتمام بكل ما يخص القبيلة، وحضوره لاجتماعاتها ومحافلها، فضلا عن الكرم و النجدة والنخوة و طيب الأصل ...
ولم يكن عمله الخيري والاجتماعي مقتصرا على قبيلته حرب بل تعداها إلى كافة القبائل و الكل يشهد على ذلك.
رحمك الله شيخنا الجليل رحمة واسعة وجعل قبرك روضة من رياض الجنة
وأتقدم لأبنائه وأهله وذويه بأحر التعازي وصادق المواساة في وفاة المغفور له بإذن الله .....فقيدنا جميعا.
ونسأله تعالى أن يلهمهم الصبر والسلوان وأن يعوضهم في مصابهم خيرا.