عرض مشاركة واحدة
قديم 22-12-11, 03:40 AM   #5
كحيلة حرب
 
الصورة الرمزية الكحيلة

 











 

الكحيلة غير متواجد حالياً

الكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond repute

افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبدالله البدراني مشاهدة المشاركة
بقي ان انبه الى انه لاينبغي لنا الاندفاع والاندهاش والتصديق المطلق بمثل تلك التفسيرات وانه يوجد فوق البعوضه حشرة صغيره لاترى بالعين المجرده

وغيرها قرأت الكثير من بعض التحليلات الحديثه وخصوصا مايخص الاعجاز العلمي فهناك مواقع تروج لمثل هذه الاشياء وبعضها مكذوب لكي يندفع المسلمون وراء هذه التحليلات ثم بعد مدة من الزمن يثبت عكس ماقيل ويقع المسلمون في حرج من ذلك ونكون قد وقعنا في الشراك التي تنصب لنا

خصوصا ان المستهدف بمثل هكذا امور هم الاجيال القادمه لزعزعت توحيدهم والعياذ بالله


ارجوا الانتباه لمثل هذه الامور واني احذر من الانجراف وراءها وتلقفها والتصديق بها


فعلماؤنا والحمدالله تفاسيرهم موجوده وبمتناول الجميع سواء بالكتب وهي الاصدق والاهم او على الشبكه العنكبوتيه ومن مواقعها الاصليه

واسأل الله الهدايه وان يحمينا الله من الفتن ماظهر منها ومابطن

والله ولي التوفيق


جزاك الله خير على هذا التنبيه وهذا تفسير لغوي للمعنى واللي حقيقي لم يكن عندي علم فيه وليس
عيب ان يجهل الانسان ولكن الاستمرار على الجهل عيب اكبر واثم اعظم ولعل إن فقدهذا اللغز مضمونه

لم يفقد فايدته وهي الاهم







مسألة: الجزء الأولالتحليل الموضوعي( إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يضل به إلا الفاسقين ( 26 ) )

قوله تعالى ( إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها ) سبب نزول هذه الآية أن الله تعالى لما ضرب المثل بالذباب والعنكبوت فقال : " إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له " ( 73 - الحج ) وقال : مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا " ( 41 - العنكبوت ) قالت اليهود ما أراد الله بذكر هذه الأشياء الخسيسة ؟ وقيل قال المشركون إنا لا نعبد إلها يذكر مثل هذه الأشياء فأنزل الله تعالى ( إن الله لا يستحيي ) أي لا يترك ولا يمنعه الحياء ( أن يضرب مثلا ) يذكر شبها ( ما بعوضة ) ما صلة أي مثلا بالبعوضة ، و بعوضة نصب بدل عن المثل . [ ص: 77 ] والبعوض صغار البق سميت بعوضة كأنها بعض البق ( فما فوقها ) يعني الذباب والعنكبوت وقال أبو عبيدة أي فما دونها كما يقال فلان جاهل فيقال وفوق ذلك أي وأجهل ( فأما الذين آمنوا ) بمحمد والقرآن ( فيعلمون أنه ) يعني المثل هو ( الحق ) الصدق ( من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا ) أي بهذا المثل فلما حذف الألف واللام نصبه على الحال والقطع ثم أجابهم فقال ( يضل به ) أي بهذا المثل ( كثيرا ) الكفار وذلك أنهم يكذبونه فيزدادون ضلالا ( ويهدي به ) أي بهذا المثل ( كثيرا ) المؤمنين فيصدقونه والإضلال هو الصرف عن الحق إلى الباطل . وقيل هو الهلاك يقال ضل الماء في اللبن إذا هلك ( وما يضل به إلا الفاسقين ) الكافرين وأصل الفسق الخروج يقال فسقت الرطبة إذا خرجت من قشرها قال الله تعالى : " ففسق عن أمر ربه " ( 50 - الكهف ) أي خرج ثم وصفهم فقال




التوقيع :

ادراك في نونها والنون=يدراك عن جفنها الساهر
لجلك كما الروح يالمضنون=منته. مجرد هوى عابر
    رد مع اقتباس