|
الأخ الفاضل
و
الكاتب الكبير
أبا راكان
كم يسعدني تعليقك الرائع
و
لا أجد في تعليقك هذا إلا مجامله ذربه
من
رجل أكن له
كل
التقدير والأحترام
و
ما الروعه من كتاباتى
إلا
نقطه من بحركم الكريم
و
لا هنت
يا
أكثر من رائع
و
أشكر جزيلا
علي
هذه الدعوه التي اتشرف فيها
من
معاليكم الكريم
و
أبشر بعزك
و
لكن حسب ظروفي
بعد
وفاة والدي رحمة الله عليه
و
أسكنه في فسيح جنانه
لذا
أعتذر منكم في المشاركه الدائمه
و
ذلك لظروفي الخاصه
و
أتمني منكم قبول العذر
و
لا هنتوا جميعا
|