الأخت الفاضلة ريـــــــــــــــــــــــــــــــــم------ سلمها الله
شكرا على هذه القصة المحزنة التي حتى مواقفنا الإيجابية تتحول إلى إرهاب!!
إذا كانت هذه القصة حقيقية فمعني ذلك
أن الأمريكيين يحقدون على كل شيء إسمه مسلم حتى هؤلأ المعتدلين
الذين ينبذون العنف كوسيلة -- ويطالبون بالتحاور (تحاور الحضارات)
إذا كانت القصة حقيقية فأنا من الآن يأست أن نعدل شيء في الرأي العام الأمريكي
ولن ينفع معهم سلوكي الحضاري الذي ينبغي أن أكون عليه
فهل هذه القصة حقيقية ؟ أم هي لسكب الكيروسين على النار ؟
أرجو عدم المؤآخذة إنما هي مجرد تساءلات ياليت نجد عليها إجابة
وحتى لايجرفنا تيار الحقد والكراهية
بدر القايدي